روحي تناديك
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم

نورت وشرفت وبيزيدنا شرف

انك تسجل معنا
روحي تناديك
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم

نورت وشرفت وبيزيدنا شرف

انك تسجل معنا
روحي تناديك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


عام خواطر حب صور رومانسية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصص نساء فاتنات مميلات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
امير الاحزان
المدير العام
المدير العام
امير الاحزان


ذكر
عدد المساهمات : 1356
تاريخ التسجيل : 02/11/2011
المزاج : رايق

قصص نساء فاتنات مميلات  Empty
مُساهمةموضوع: قصص نساء فاتنات مميلات    قصص نساء فاتنات مميلات  I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 23, 2011 5:40 am

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قصص نـســاء فـاتنـــات مميــلات



ذكر الإمام ابن القيم في روضة المحبين قصة في عهد
الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ،
وهي تتعلق بشاب صالح

كان عمر ينظر إليه ويعجب به ، ويفرح بصلاحه وتقواه
ويتفقده إذا غاب ،
فرأته امرأة شابة حسناء ،
فهويته وتعلقت به ، وطلبت السبيل إليه ،
فاحتالت لها عجوز وقالت لها :
" أنا آتيك به " ،

ثم جاءت لهذا الشاب وقالت له : " إني إمرأة عجوز ،
وإن لي شاة لا أستطيع حلبها ،
فلو أعنتني على ذلك لكان لك أجر " -

وكانوا أحرص ما يكونون على الأجر - ، فذهب معها ،
ولما دخل البيت لم يرى شاة ،
فقالت له العجوز : " الآن آتيك بها " ،
فظهرت له المرأة الحسناء ،
فراودته عن نفسه فاستعصم عنها ، وابتعد منها
ولزم محراباً يذكر الله عز وجل
، فتعرضت له مرارا فلم تقدر ،

ولما آيست منه دعت وصاحت ، وقالت :
" إن هذا هجم عليّ يبغيني عن نفسي " ،
فتوافد الناس إليه فضربوه ،

فتفقده عمر في اليوم التالي ،
فأُتي به إليه وهو موثوق ،
فقال عمر : " اللهم لا تخلف ظني فيه " ، فقال للفتى :
" أصدقني الخبر " ، فقص عليه القصة ،
فأرسل عمر إلى جيران الفتاة ، ودعى بالعجائز من حولها ،
حتى عرف الغلام تلك العجوز ،
فرفع عمر درّته وقال :
" أصدقيني الخبر" ، فصدقته لأول وهلة ،
فقال عمر :
" الحمد لله الذي جعل فينا شبيه يوسف ".

Smile

وعن الإمام العجلي قال : " كانت امرأة جميلة بمكة ،
وكان لها زوج ، فنظرت يوما إلى وجهها في المرآة
فقالت لزوجها :
أترى أحدا يرى هذا الوجه ولا يفتتن به ؟ ،
قال : نعم ، قالت : من ؟ ، قال : عبيد بن عمير ،
قالت : فأذن لي فيه فلَأَفتنّنه ، قال : قد أذنت لك .

فأتته كالمستفتية ، فخلا معها في ناحية من المسجد الحرام ،
فأسفرت عن وجهها ، فقال لها : يا أمة الله اتقي الله ،
فقالت : إني قد فتنت بك فانظر في أمري ،

قال : إني سائلك عن شيء ، فإن أنت صدقت نظرت في أمرك ،
قالت : لا تسألني عن شيء إلا صدقتك ،
فقال لها : أخبريني ، لو أن ملك الموت أتاك ليقبض روحك ،
أكان يسرك أني قضيت لك هذه الحاجة ؟ ،
قالت : اللهم لا ، قال : صدقت ،

فلو أُدخلت في قبرك ، فأُجلست للمساءلة ،
أكان يسرك أني قضيت لك هذه الحاجة ؟ ،
قالت : اللهم لا ، قال : صدقت ،

فلو أن الناس أعطوا كتبهم ولا تدرين : أتأخذين كتابك
بيمينك أم بشمالك ، أكان يسرك أنى قضيت لك هذه الحاجة ؟
قالت : اللهم لا . قال : صدقت ،

فلو أردت المرور على الصراط ، ولا تدرين تنجين أم لا تنجين ،
أكان يسرك أنى قضيت لك هذه الحاجة ؟ ،
قالت : اللهم لا . قال : صدقت ،

فلو جيء بالموازين وجيء بك لا تدرين : تخفين أم تثقلين ،
أكان يسرك أني قضيت لك هذه الحاجة ؟ ،
قالت : اللهم لا . قال : صدقت ،

فلو وقفت بين يدي الله للمساءلة ، أكان يسرك أني قضيت
لك هذه الحاجة ؟
قالت : اللهم لا . قال صدقت ،

اتقي الله يا أمة الله ؛ فقد أنعم الله عليك وأحسن إليك .
فرجعت إلى زوجها ، فقال : ما صنعت
فقالت له : أنت بطّال ، ونحن بطّالون .
فأقبلت على الصلاة والصوم والعبادة ،
فكان زوجها يقول : ما لي ول عبيد بن عمير ؟ ،
أفسد علي زوجتي ، كانت كل ليلة عروسا ، فصيّرها راهبة " .

Smile


وذكروا عن المنصور أن رجلا جاءه فأخبره أنه خرج في
تجارة فكسب مالا ، فدفعه إلى امرأته ،
ثم طلبه منها ، فذكرت أنه سرق من البيت
ولم ير نقباً ولا علامة على ذلك ، فقال المنصور :
" منذ كم تزوجتها ؟ " ، قال : " منذ سنة " ،
قال : " بكرا أو ثيبا؟ " ، قال : " ثيبا " ،
قال : " فلها ولد من غيرك؟ "، قال : " لا "،

فدعا له المنصور بقارورة طيب كان حاد الرائحة
وغريب النوع ، فدفعها إليه وقال له :
" تطيّب من هذا الطيب ؛ فإنه يذهب غمّك " .

فلما خرج الرجل من عنده قال المنصور لأربعة من ثقاته : "
ليقعد على كل باب من أبواب المدينة واحد منكم ،
فمن شمّ منكم رائحة هذا الطيب من أحد فليأت به "،
وخرج الرجل بالطيب فدفعه إلى امرأته ،

فلما شمّته بعثت منه إلى رجل كانت تحبه ،
وقد كانت دفعت إليه المال ، فتطيّب من العطر ،
ومرّ مجتازا ببعض أبواب المدينة ،
فشمّ الموكّل بالباب رائحته عليه فأتى به المنصور ،
فسأله : " من أين لك هذا الطيب ؟ " ،
فلجلج في كلامه ، فدفعه إلى والي الشرطة فقال :
" إن أحضر لك كذا وكذا من المال فخلّ عنه وإلا
اضربه ألف سوط "،
فلما جرّدوه للضرب أحضر المال على هيأته ،
فدعا المنصور صاحب المال فقال:
" أرأيت إن رددت عليك المال تحكّمني في امرأتك ؟
"، قال : " نعم " ، فقال له المنصور :
" هذا مالك ، وقد طلقت المرأة منك ".


Smile


وقال محمد بن إسحاق : " نزل السَّرِيُّ بن دينار في درب بمصر ،
وكانت فيه امرأة جميلة فتنت الناس بجمالها ،
فعلمت به المرأة ، فقالت : لأفتنّنه ؛
فلما دخلت من باب الدار تكشفت وأظهرت نفسها ،
فقال : مَالَكِ ؟!
فقالت : هل لك في فراش وطي ، وعيش رخي ؟ ،
فأقبل عليها وهو يقول :

وكم ذي معاص نال منهن لذة ***
ومات فخلاّها وذاق الـــدواهيا

تصرمُ لـذّات المعاصي وتنقضي ***
وتبقى تِباعاتُ المعاصي كـما هيا

فيا سوءتا والله راءٍ وسامــع ***
لعبدٍ بعين الله يغشــى المعاصيـا



احترامي

لاتنسوني من دعائكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rou7itnadik.ahladalil.com
 
قصص نساء فاتنات مميلات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
روحي تناديك :: الأقسام الاسلامي :: رسول الله واصحابه-
انتقل الى: